يستعد علماء فرنسيون لبدء تجربة على البشر لاختبار فرضيتهم بأن مادة النيكوتين يمكن أن تساعد الجسم في محاربة عدوى كوفيد-19.
لن يكون لقاح خاص بفيروس كورونا المستجد جاهزاً حتّى نهاية العام المقبل في ظل "السيناريوهات الأكثر تفاؤلاً"، بحسب ما قاله باسي بينتينين من المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها (ECDP
كتبت ماريانا معضاد في "الجمهورية": أصبح فيروس "كوفيد-19" المعروف بإسم "كورونا" المستجد، حديث العالم بلا منازع، فهو سريع الانتشار وقد يؤدي إلى الوفاة، مسبباً الذعر لملا
لا يزال الباحثون يسعون لفهم سلوك فيروس كورونا المستجد، الذي أدخل العالم بأسره في نفق مظلم على الصعيدين الصحي والاقتصادي، بهدف إيجاد طريقة للتخلص من هذا الكابوس.
في ظل انتظار ابتكار وإنتاج لقاح فعّال يحمي من فيروس كورونا المستجد انتشر في بعض وسائل الإعلام مصطلح "مناعة القطيع"، كمرحلة تصل فيها الوقاية من المرض إلى درجة كبيرة تحصّن المجتمع.
واظب العلماء منذ بداية تفشي فيروس كورونا على نصح الناس بشأن أفضل ممارسات النظافة لحماية أنفسهم، ومنها الحرص على تعقيم اليدين.
لم تنتظر دول عديدة حول العالم نهاية فيروس كورونا حتى تخطط أو تبدأ رفع القيود التي فرضت لاحتوائه، ذلك أن عجلة الاقتصاد يجب أن تدور والإنتاج يجب أن يستأنف، لكن هناك قلقا يمكن التعبير عنه بكلمتين: الم
نشرت جمعية المهندسين الوراثيين في الأردن، جزءا من بحث قيد الدراسة، يفسر مقاومة أجسام العرب لفيروس كورونا بعكس الدول الغربية.
كشف تقرير حديث، اليوم السبت، أن فيروس كورونا المستجد يمكن أن يصيب الآن ما لا يقل عن 10 أنواع من الحيوانات أخرى غير الخفافيش.
أفادت دراسة جديدة نشرت الأربعاء أن المصابين بكوفيد-19 قد يبدأون بنشر الفيروس قبل عدة أيام من ظهور أي أعراض ملحوظة عليهم.